الفرص يراها الكثيرون ولكن من قرر ان يبدء فيها مباشرة دون الخوض في تحليلها او فهمها هم فقط المستحقون لها، فهنيئاً لكم. ورأيي عنكم أيها المستمعون ❤️ وما أراه فيكم هو ما ستقرأهُ الان 🥰...... “تُبحر مُنتهزاً كل الظروف حولك، تتخطى كل التحديات، تستنسخ وتطبق خطى الناجون وقد ترسم خطة ترى نهايتها جيداً او تضيف على نهج من سبقك، مستمتعاً في رحلتك، ولا تعبىء لثقل الزمن ومرور الوقت ببطىء، فأنت تعلم جيداً انك ان استيقظت في نهارك فلن تأبه لليلك والعكس صحيح، فأنت ممن يعيش اللحظة مستمتعاً بها، ولن تقظي وقتك في الامس، فانه والله لن يعود ، ولن تفكر في المستقبل لانه باللهي وتالله مجهول، فقوتك الحقيقة تكمن في جعل يومك تاريخ لن ينسى، لا تقبل بالروتين الممل الذي يعيشه غيرك، فأنت مثال للطاقة المتجددة التي تعطي يومها كل قوتها كمحول كهربائي ضخم لن يعيقه شيء الا بكارثه قاهرة حمانا الله وإياكم 🤲. أنت الفهم بأصله، تملك الرؤية البعيدة... وحتماً ستصل... حتماً سيصل”☺️❤️...... نعم هذا ما أراه فيكم جميعاً دون استثناء، مشكلتنا أننا نتعجل النتائج وهي أمر تتأتى آثاره علينا طيلة أعمارنا، كضياع فرص كثيرة نتمنى لو أنها سُلبت من أيدينا ولكنها مدت يداها ونحن تخلينا عنها...